تضمن تقنية الهايبر الوصول لدرجة حرارة ٧٢ ° عبر تعديل الطاقة خلال المعالجة لتتغلب على تباين المقاومة في طبقات الجلد، ما يُشكل مناطق واسعة ومتساوية من التخثر تحفز إعادة بناء شاملة للكولاجين. أما تقنيات الطاقة الثابتة فيصل معدل الحرارة بها ل٥٥° سليزية مما يعدل الكولاجين بشكل جزئي فقط.
يُلغي الحاجة للتخمين
تختلف مقاومة الجلد نظراً لعوامل مثل سُمك الجلد، طبقاته، مناطق الجسد، العُمر، التعرق ولأسباب أخرى متعددة. تقدم تقنية الهايبر الحل لهذه المشكلة عبر تعديل الطاقة داخل الجلد خلال المعالجة للتغلب على هذا التباين في المقاومة... ما يستحيل تحقيقه بصفة يدوية أو بدون قياس لحظي لتغير مقاومة الجلد.
تعزيز إمتلاء الجلد
تُحفز تقنية هايبر إعادة بناء شاملة للكولاجين، الإيلاستين وحمض الهيالويورونيك. ويُمكِن ذلك إما من تقديم مُعالجة مستقلة لتصحيح إمتلاء الجلد أو من إستخدامها كأساس لتحسين نتائج الفيللر خصوصاً مع المناطق الكبيرة أو المناطق الخالية من العظام.
لمسة طبيعية
يقدم جينيس نتائج ذات مظهر طبيعي وتناسق مثالي للجانبين بدون أعراض التصحيح الزائد، تحرُك المواد المالئة أو الحساسية التي قد تحدث مع الأساليب الأخرى. وينفرد جينيس بقدرته على تعزيز إمتلاء المناطق الواسعة وغير العظمية مثل الرقبة والخدين بدون قيود على الإستخدام.
مقارنةً بإبر الفراكشنال آر إف
عند المقارنة بالمناطق الواسعة المتساوية التي الناتجة عن تقنية الهايبر، تُكوِن تقنيات الجيل الأول مناطق تخثُر صغيرة وغير متساوية. ويرجع ذلك لتوصيلها لطاقة ثابتة لا تتجاوب مع مقاومة الأنسجة المختلفة، بالإضافة لعدم قياس الحرارة داخل الجلد اللازم للتأكيد على الوصول للدرجة اللازمة لتعزيز إمتلاء الجلد.
مقارنةً بالهايفو
تكون تقنية الهايبر مناطق واسعة ومتساوية من التخثر تحفز إعادة بناء شاملة للكولاجين. أما الهايفو فيعمل على تكوين مناطق تخثُر صغيرة ومركزة تؤدي لتعديل جزئي فقط للكولاجين بسبب صغرها وإستخدام طاقة ثابتة لا تتجاوب مع تباين مقاومة الجلد في طبقاته المختلفة.