تأثير جينيس
يلاحظ المرضى تحسن ملحوظ في كل من شد الجلد وإمتلاؤه... ما يؤدي لبشرة ذات مظهر أكثر شباباً في المجمل.
المبدأ العلمي
تخثر واسع ومنتظم
تعديل
تبديل
تجفيف
- تتكون مناطق واسعة من التخثر داخل الجلد عند الوصول لدرجة حرارة ٧٢ °س بإستخدام زمن نبضة طويل نسبياً. وواجهت التقنيات التقليدية صعوبة في الوصول لهذه الحرارة بإنتظام في كل الأنسجة بسبب توصيلها لطاقة ثابتة لا تتجاوب مع مقاومة الجلد بالإضافة لخلوها من تقنية لقياس الحرارة فورياً داخل الجلد. وأدى ذلك لنتيجة من إثنين: إما تعديل جزئي للكولاجين عند الوصول لمتوسط حرارة ٥٥ ° س بسبب المقاومة المرتفعة للأنسجة، أو تجفيف الأنسجة عند الوصول لدرجة حرارة ٨٠ ° س بسبب المقاومة المنخفضة لبعض الأنسجة.
- تقدم تقنية هايبر حل متطور عبر قياس لحظي للحرارة داخل الجلد عبر مجساتها الإبرية بالإضافة لتعديل الطاقة خلال المعالجة للتغلب على تباين المقاومة في طبقات الجلد المختلفة.
ذكاء في كل خطوة
ذكاء صناعي مساعد
- تتسبب أخطاء الإستخدام مثل السحب المبكر للإبر المجسية، إختيار طاقة غير مناسبة قليلة أو زائدة، عدم التلامس مع الجلد في التأثير على نتائج تعزيز إمتلاء الجلد بسبب زيادة/ نقصان جرعة الطاقة الفعالة.
- تعمل تقنية جينيس على قطع أي توصيل غير صحيح للطاقة بصورة آلية مع إصدار تنبيه ضوئي من أربع ألوان مختلفة ليرشد المستخدم لكيفية توصيل الطاقة بإنتظام و بأسلوب إستخدام مثالي.
عمق إختراق دقيق
مجسات إبرية دقيقة ذات عزم نفاذ مرتفع
- يُعد الوصول للعمق بدقة عامل أساسي لتوزيع الطاقة بإنتظام على الأنسجة المستهدفة، حيث يشترط الوصول لدرجة الحرارة اللازمة للتخثر بدقة -بدون زيادة أو نقصان- من أجل تحقيق نتائج فعالة في تعزيز إمتلاء البشرة. وقد يتسبب خطأ دقة العمق إما في تفويت بعض المناطق المستهدفة في الجلد أو بتداخل التأثير الحراري مما يؤدي لتجاوز درجة الحرارة المستهدفة.
- يضمن جينيس الوصول للعمق المستهدف بدقة بفضل النفاذ السلس للإبر المجسية ذات القطر الدقيق والحاد، كما يوفر محرك جينيس ضعف العزم الذي توفره المحركات الأخرى للتغلب على مقاومة الجلد وسماكته.
المميزات والفوائد
تعزيز إمتلاء الجلد
تُحفز تقنية هايبر إعادة بناء شاملة للكولاجين، الإيلاستين وحمض الهيالويورونيك. ويُمكِن ذلك إما من تقديم مُعالجة مستقلة لتصحيح إمتلاء الجلد أو من إستخدامها كأساس لتحسين نتائج الفيللر خصوصاً مع المناطق الكبيرة أو المناطق الخالية من العظام.
يُلغي الحاجة للتخمين
تختلف مقاومة الجلد نظراً لعوامل مثل سُمك الجلد، طبقاته، مناطق الجسد، العُمر، التعرق ولأسباب أخرى متعددة. تقدم تقنية الهايبر الحل لهذه المشكلة عبر تعديل الطاقة داخل الجلد خلال المعالجة للتغلب على هذا التباين في المقاومة... ما يستحيل تحقيقه بصفة يدوية أو بدون قياس لحظي لتغير مقاومة الجلد.
تبديل وليس تعديل
تضمن تقنية الهايبر الوصول لدرجة حرارة ٧٢ ° عبر تعديل الطاقة خلال المعالجة لتتغلب على تباين المقاومة في طبقات الجلد، ما يُشكل مناطق واسعة ومتساوية من التخثر تحفز إعادة بناء شاملة للكولاجين. أما تقنيات الطاقة الثابتة فيصل معدل الحرارة بها ل٥٥° سليزية مما يعدل الكولاجين بشكل جزئي فقط.
مقارنةً بإبر الفراكشنال آر إف
عند المقارنة بالمناطق الواسعة المتساوية التي الناتجة عن تقنية الهايبر، تُكوِن تقنيات الجيل الأول مناطق تخثُر صغيرة وغير متساوية. ويرجع ذلك لتوصيلها لطاقة ثابتة لا تتجاوب مع مقاومة الأنسجة المختلفة، بالإضافة لعدم قياس الحرارة داخل الجلد اللازم للتأكيد على الوصول للدرجة اللازمة لتعزيز إمتلاء الجلد.
مقارنةً بالهايفو
تكون تقنية الهايبر مناطق واسعة ومتساوية من التخثر تحفز إعادة بناء شاملة للكولاجين. أما الهايفو فيعمل على تكوين مناطق تخثُر صغيرة ومركزة تؤدي لتعديل جزئي فقط للكولاجين بسبب صغرها وإستخدام طاقة ثابتة لا تتجاوب مع تباين مقاومة الجلد في طبقاته المختلفة.
لمسة طبيعية
يقدم جينيس نتائج ذات مظهر طبيعي وتناسق مثالي للجانبين بدون أعراض التصحيح الزائد، تحرُك المواد المالئة أو الحساسية التي قد تحدث مع الأساليب الأخرى. وينفرد جينيس بقدرته على تعزيز إمتلاء المناطق الواسعة وغير العظمية مثل الرقبة والخدين بدون قيود على الإستخدام.
بشرة مشدودة ≠ بشرة شابة
تعمل التقنيات التقليدية مثل الهايفو، موجات الراديو وليزر الفراكشنال على شد الجلد دون تعزيز إمتلاؤه، وذلك عبر توصيل جرعة طاقة ثابتة لاتتجاوب مع مقاومة الجلد ما يعدل الكولاجين جزئياً فقط. أما تقنية الهايبر فتسبب بإعادة بناء شاملة للكولاجين تؤدي لجلد مشدود وممتلئ في نفس الوقت ذا مظهر أكثر شباباً
ذكاء صناعي متواصل
يساعد جينيس المستخدم على تقديم معالجة مثالية وذلك من خلال قطع النبضة في حالة زيادة الطاقة عن اللزوم عند هبوط مقاومة الجلد، كما يُصدر تنبيه ضوئي وصوتي عند إنخفاض جودة التوصيل لأي سبب مثل: إستخدام جرعة طاقة قليلة، السحب المبكر للإبر خلال التوصيل أو التلامس غير التام مع البشرة.
معالجة ندبات +٢
يضيف جينيس ميزتان مهمتان لنتائج الميكرونيدل فراكشنال آر إف: الأولى هي قوة دفع الإبر التي تساعد على تقطيع أفضل للألياف المتماسكة، أما الثانية فهي تقنية الهايبر التي تُعدل الطاقة داخل البشرة للتغلب على المقاومة المرتفعة للأنسجة المتليفة.
عمق إختراق دقيق
لا ينحصر تطور جينيس في قُطر الإبر الدقيق والحاد مع قوة الدفع التي تساوي ضعف قوة التقنيات الأخرى، بل يتميز أيضاً محرك الإبر بقدرته على التجاوب مع مقاومة الجلد للإختراق عبر زيادة قوة الدفع. ما يضمن الوصول للعمق المحدد من قبل المستخدم في كل مرة.
إختيار أوتوماتيكي للعيارات
يوفر جينيس نظام إختيار أوتوماتيكي للعيارات عبر تحديد منطقة الوجه المُعالجة بالإضافة لتعليمات تعديل الطاقة حسب المنطقة، كما يوفر أيضاً نظام إختيار يدوي للعيارات يسمح للمستخدين المتمرسين بإختيار إعدادتهم المفضلة.
تصميم ذكي لقبضة المُعالجة
تتميز قبضة جينيس برأسها الصغير و الشفاف الذي يسمح للمستخدم برؤية واضحة للمنطقة المعالجة، كما تتسم القبضة بخفة الوزن مما يمنع أي إرهاق خلال أيام العمل الطويلة.
دبى